كنت كل سبت اخرج مع شاب يشتغل معي و كان لطيف و خجول و عندما عزمته اليم ان يذهب معي الى منزلي لنشرب قهوة لم فهم اني كنت ادعوه لشيء و عندما كنا نجلس على الكنبة و بدات اقبله كانت قبلة ممحونة جعلتني اهمس له هل تريد ان ترى غرفة نومي و عندما ذهبنا كان لا يزال خجول و لاسخنه نزلت فستاني و فتحت حمالاتي ثم نزلت كيولتي و تممدت على السرير ثم فتحت رجلاي على اخرهما لاظهر له كسي الاحمر ثم لعقت اصابع يدي و نزلتها الى كسي و بدات احرك يدي بحركة دائرية حتى اصبحت مبللة و كان يبلع ريقة و رأيت زبه ينتصب و هو ينظر الي استمني امامه و الهق و اعض على شفتي و ابتسمت عندما قلع ملابسه بسرعة و ارتمى في حضني كم كان اغراء اي رجل سهل هكذا يبدو انه لم يكن يريد ان ينتظر لانه دخل زبه الى كسي على الفور و صرخت و انا اشعر به يمددني ثم بدأ يتحرك و انا احرك جسمي معه لاشعر به اكثر و بزازي كانت تدعك صدره اااه اااه مم اااه تذكرت كيف كنت استمني هذا الصباح بزبي الاصطناعي و كم الزب الحقيقي الساخن الذي ينبض احسن و افضل اردت ان ابقى هكذا لاطول مدة و الا اتوقف ابدا و بعد دقائق خرج من كسي و ادارني على ركبتي و رجلي و عندما فارق مؤخرتي قلت له انا لم اجرب نيك طيز من قبل و بدى عليه الحماس و سألني اين اضع كريم الترطيب جلبه و فارق مؤخرتي ثم ةوضعه على ثقبتي و بعدها شعرت بزبه الساخن يدخلني كان يألمني مع دخلة و انا اتمدد و عندما اصبح كله بداخلي لم يتحرك لمدة طويلة و فجأة اختفة حريق الالم و كنت الان احتاجه ان يتحرك و كأنه قرأ أفكاري تحرك في الاول ببطئ و مع كل دخلة كان يسرع اكثر و انا في تلك اللحظة نزلت بقوة و بعد ثواني شعرت به ساخن و لزج في طيزي .غالبًا ما يصعب العثور على فيديوهات إباحية مرتي العربية ذات جودة عالية. لهذا السبب يجب عليك التوقف عن تضييع وقتك والذهاب مباشرة لموقع free-xxx-porno.net لتستكشف ما تخبئه لك صفحات الموقع الرائعة. فهي مليئة بأطنان من فيديوهات سكس مرتي العربية عالية الدقة، تقدم هذه القناة الإباحية الرائعة خيارات مشاهدة حديثة ومشغل فيديو ضخم يعمل بسرعة وبدون توقف. تحاول العديد من المواقع خداعك للدفع مقابل سرعات بطيئة أو واجهات تشغيل سيئة، ولكن free-xxx-porno.net يساندك بواجهته البسيطة، ووفرة خيارات البحث وأطنان من فيديوهات سكس مرتي العربية الرائعة، ومعدل التشغيل السريع. لا تقلق أبدًا بشأن العثور على الفيديوهات الجنسية الرائعة للاستمناء عليها وقذف لبنك بدون مقاطعة.