أبي متغيب في العمل، ويرسل رسالة لها ليخبرها إنه هيجان ويريدها أن تصور فيديو سكسي له. تنظر أمي الشرموطة إلى الكاميرا، لكنها ليس ليها فكرة عن طريقة استخدامها. نادت علي وأنا ذهبت إلى غرفتها حيث طلبت مني أن أساعدها على تسجيل فيديو. امسك الكاميرا بينما أمي تقلع الروب. وتضع يدها في كيلوتها الوردي لتدعك كسها وتعض على شفايفها. وبعد ذلك تخرج بزازها الكبيرة وتلعب فيهم. وتخرج زب هزاز وردي من الدرج وتدعكه على زنبورها. وتغلق عينيها وتفتح فمها وهي مستمتعة متعة لا يمكن وصفها بعد أن جاءت شهوتها الجنسية. تتأوه وترتعش أمي وهي تقذف شهوتها أمامي. في اليوم التالي أبي يرسلها إيميل إنه استمتع بالفيديو لكنه يريد أن يراها تمارس الجنس الفموي. تنادي علي مرة أخرى وتخبرني إنه أبي استمتع بالفيديو لكنه يريد أن يراها تمارس الجنس الفموي. وافقت وأمي فتحت قميص النوم وجعلتني استلقي على السرير ونزلت سروالي ودلكت قضيبي في يدها وبدأت تمصه. مصت قضيبي بكل حب وشعر كان متطاير على ساقي. تأوهت أمي الشرموطة وأنا أقذف في داخل فمها كمية كبيرة من اللبن حتى إنه نزل على ذقنها، وبلعته في النهاية. في ثالث يوم أبي قالها إنه يريد أن يراها تضاجع شخص غريب. وبالفعل تنزل سورالي وتدلك يديها على جسمي وتضع قضيبي في فمها وتنزل قميصها لكي تعرض لي بزازها الضخمة بينما استمرت في مصي أفضل من المرة الماضية. قلعتى أمي بقية اللانجيري وركبت فوقي وأدخلت قضيبي في كسها وتنهدت. ظلت تقفز فوقي وبزازها تهتز في كل الاتجاهات حتى أقتربت من القذف فأستدارت لتأخذ قضيبي في فمها ومصته حتى قذفت في فمها وابتلعته حتى أخر قطرة.