انها الفتاة الشقراء الجميلة تسكن في شقة مع صديقتها في احدى اليالي شعرت بالوحدة فخرجت الى الشارع في الحقيقة ذلك الشعور ليس بالوحدة انما حرارة غريبة جرجت الى الشارع و البرد قارص جدا لكن هي لا تشعر بشيء بدات تمشي انحاء المدينة حتى تذكرت حبيبها المنسي فعرفت ما كان يخصها لتبرد من تلك الحرارة
ذهبت الشقراء الجميلة مسرعة الى شقة حبيبها لتجده نائم نظرت اليه بحب و اشتياق و هو على السرير صعدت فوق ظهره بحذر وبدات بالتديك فاق حبيبها من النوم و قد اعجبه التدليك تارة تلامسه و تارة تقبله في رقبته الى ان استيقظ هو و زبه كليا استدار على ظهره لتمسك هي بزبه الكبير و تداعبه ثم تلحسه حرارة الفتاة ازدادت لكن ليس بوقت طويل اشتدت عروق الزب بعد اللحس من طرف الشقراء الجميلة التي كانت تمص و تداعبه بشتى اساليب اللحس فاصبح جاهز لها جلست الشقراء على الزب الطويل و بدات تقفز بسرعة و هي تصرخ من شدة الاثارة كل ما يريدانه هو ان يشبعا غريزتهما الجنسية و يبردا من تلك الحرارة الرجل ينيك بكل طاقته و الفتاة لا تزال تئن حتى غيرا الوضعية امسك الرجل ب ساق الفتاة ليدخل زبه و هو جالس وراءها الشقراء الجميلة ازدادت حرارة و شهوة بدات تصرخ و تعض نفسها ارادا الان ان يجربا النيك من المؤخرة كان ذلك جد حميم لان الفتاة ارادت منه ان يقذف في مؤخرتها الجميلة لتبرد من تلك الحرارة كانت ليلة رومنسية و ساخنة في ذالك الشتاء القارص قذف الرجل المحضوض في مؤخرة الفتاة فاصبحا منذ ذلك اليوم يقيمان الجنس من اجل ذلك البرد