كان نفسه من زمان ينيك خرم طيزها الضيق فكانت مترضاش و كان آخره يلحسه و يا دوووب يبعبصه شوية و كان ينيكها من كسها المنتوف بس و يشبعها نيك وهو يجيب شهوته. بس في يوم كانت تعبانة أوي و محتاجة تتناك جامد فقلها أن نفسه يجرب خرم طيزها الحلو فخافت و مرضتش. و عدها أنه ينيكها فيه بالراحة فمرضتش برده فمرضاش يروحلها البيت و سابها بنارها لتاني يوم لحد أما اتصلت بيه و قالتله تعالى انا موافقة. راحلها جري و كانت قالعة عريانة و اتقلبت عل ى جنبها و كانت محضرة كسها و نتفاه وراح ينيكها من طيزها الأول فبقت تصرخ و تتعب جامد فحب يرضيها و ينيكها من كسها المنتوف عشان يسخنها وهي بقت تنتشي جامد أوي وهي بتتأوه و هو عمال يطعنها جامد لحد أما خلاها جابت و هو كمان عاوز يجيب فخلع زبره من كسها و راح يوسع خرم طيزها الضيق بصباعه و كمان يقفش بزازها الكبار وبعدين خلاها تنام على ظهرها و ترفع رجليها لفوق وبدأ يبعبصها ويوسعه وهي بتتألم: آه آه آه آه آه وبعدين راح يدلك زبه بالكريم وراح ينيك خرم طيزها الضيق و دخله وهي بتصرخ جامد و بقى ينيكها وهو يستمتع و كمان بقى هي تستمتع و ترهز و تشهق شهقات متعة وهو بقا يزمجر و طلعه وبقى ينيكها مرة في كسها و مرة في طيزها لحد أما كان راح يجيب فقومها وراحت تمصله و يجيب في بقها…