وقفت امه الشقراء الفاتنة الجسد المقسم تقسيماً اسطورياً امام المرأة تمشط شعرها عارية الطياز فراح ابنها يتحسس طيزها الساخنة البارزة بسخونة و يثيرها فتهمس: بتعمل ايه…!! ثم يقبل عنقها فتبتسم باستغراب: بتبوس رقبتي… لا لا…ثم يتحسسها مجدداً فتقول: لا لا..اللي حصل الأسبوع اللي فات مش هيخص تاني..كنت سكرانة…انت أبني و أنا أمك ::مش ينفع…ثم يصر و بصفع طيزها ثم تتركه و تدخل الحمام فيلحقها و نر بزازها السخنة الشقراء و هو يتحسهها فتضحك: مش ممكن..اسكت بقا..فيخرج بزازها و هي تتبول و هو يخطط أن ينيك أمه الشقراء الفاتنة نيك محارم فتنهض و تقول له: أنا امك و انت ابني ..اللي حصل مش هيحصل تاني…و تتركه و تشاهد التلفاز و برنامجها المفضل ثم تقوم بعرضها فتتمدد و تنام علي بطنها فيأتيها ابنها من خلفها يتحسس طيزاها فتتركه ثم تخلع كيلوتها و تفلقس بكس ساحر و طيز مثيرة تهبل فيخرج زبه ثم يتحسس بزبه طيزها ثم ينيك أمه الشقراء الفاتنة نيك محارم و هش تشاهد التلفاز عارية تماماً و ثم يأتيها مكالمة فتجيب و تتحدث في الهاتف فينيكها ثم تتورط معه و تعرض نفسها وهي تمص زب ابنها و تتعاهر معه ثم تخلع كل ملابسها و تتناك بسخونة و تحيي ابنهها علي نيكته لها وهي مفلقسة: بتنيك أمك…جدع أوي..نيكني يا حبيبي…بتحبني..طيب يلا نيكني….ثم يكب حليبه فوق فمها…