فوق مقعدها فاشخة ساقيها نرى مزة حيحانة تستمني كسها تفركه لتريح نفسها فتلمح جارها ويلمحها فتدق جرس هاتفه فيجيبها: ألو…فتطلبه بمحنة: ممكن ان تدخل وتأتي لتريحني…يتأسف الجار ويعتقد أنها تمزح: آسف إذا…تسرع وتكز بشهوة فوق شفتها السفلى: لا تتأسف…يلا ادخل…يتأكد من رغبتها: أوكي…يدخل فتركع امامه مباشرة لتجد زبه واقف فتلحسه و ترضعه فتضحك: اوووه..كل ده! تنيك المزز بكل ده هههه…أخذت ترضعه و تمصصمه و خلع ملابسه فتمطى الزب بقوة وتعملق ثم تنام وترفع ساقيها لنرى هكذا مزة حيحانة جارها ينيكها بزبه الأسود العملاق ويفلحها بقوة و تصرخ: نيك نيك نيك نيك نيك آآآآآآآآآه…يهدأ ثم من جديد يعنف بها و يمتعها بقوة ثم يركبه فوقه و يفشخها نياكة حتى تشبع ويشبع هو كذلك.