جار الشقراء براد يعمل في دوام اليليل ولا يمكنه الراحة في النهار بسبب الموسيقى المزعجة التي تستمع إليها جارته طيلة اليوم. يقرر أن يذهب إليها ويسألها إذا كان من الممكن أن تخفض الصوت قليلاً. لكن الشرموطة تعاملت معه بطريقة سيئة جداً وقررت أنها تضحك فقط عليه ومن ثم أغلقت الباب في وجهه. وهذه لم تكن في الحقيقة طريقة جيدة للتعامل مع جارها. قرر براد أن يجرب معها مرة أخرى، وكانت نفس النتيجة. وأدرك أنه يجب علبه أن يلجأ إلى طرق أفضل للحصول على ما يريد. ذهب إليها من أجل محاولة أخيرة وهذه المرة جذب جارته الشرموطة بمجرد أن فتحت الباب اللعين! وكبلها ووضع الكمامة في فمها. والآن أصبح بمقدوره أخيراً أن يطفيء الموسيقى اللعينة. لكن خمنوا ماذا حدث؟ جارته الشرموطة هاجت فعلاً من كل هذا وتريده أن يعلمها درس. ولا يمكنك أن تطلب مرتين من رجل. بعبصها في كسها حتى أصبح مبلول كفاية ليتلقى زبه السمين النابض. ومن ثم ناكها في كسها الضيق بينما كان يكتم أنفاسها بقوة ليجعلها تشعر بمنتهى الذل والإهانة. وأنهى براد الأمر مع كمية كبيرة من المني على وجهها الجميل على أمل أنها ستبقى صوت الموسيقى منخفضة من الآن فصاعداً. كان من الممكن أن ينجح الأمر لولا أن جارته الشرموطة أحبت الأمر كله، وقد ترفع الصوت غداً لتجربه مرة أخرى.