في هذا المقطع بدات انيك ام الطيز الكبير و انا اغلي وادخل زبي في طيزها ثم اقذف شهوتي بحرارة و انا انظر الى زبي كيف يخترق فتحتها و الى جمال فلقاتها الكبيرة البيضاء و هي تسخن و تذهب و ترجع الي بذلك الطيز الابيض الجميل الذي كان يشعلني و يهيجني و انا اصفعها بقوة على فلقاتها الكبيرة التي ترجف و ترتعد امام نظري و تجعل شهوتي تزيد