لم يأتها من فترة و لم يجامعها منذ أن غاب عنها فراحت تلح عليه وهو مهموم بمشاغل العمل. لم تكن إلا امرأة جميلة مثيرة الجسم لها شهوة لا تصبر عليها وهو يعيش معها بعد أن أحبته في شقة بالإيجار علي أن لا ينجبا أطفال إلا بعد أن يستقر وضعهما المالي. كانت تعيش معه و لا تخونه و لكنها في الآونة الأخيرة راحت تلح عليه و تطلب حقها منه وهو أن ينيكها فراح يبكيها ويولع كسها في الوضع الكلابي الشديد الشاق لها فأرعشها و بلغها نشوتها مرات عديدة و انزل دموعها ليجعلها تمصه في الأخير و ذلك كي يربيها!بعد أن قبلها و فرشها و أسخنها وهي لا تحتاج خلعها ملابسها بالكامل و كذلك هو ألقي ثيابه و و جعلها تفلقس له وراح يدس زبه الكبير الجسيم في كسها الضيق وقد ازداد ضيقاً في الوضع الكلابي وراح ينيكها و يمسك بشعرها و ينكيها وهي متأثرة تكز فوق شفتيها من فرط القوة و هو فلق نصفيها نصفين وأمسكها من خصرها وراح ببكل قسوة يبكيها و يولع كسها في الوضع الكلابي وهي تترنح تحت ضربات زبه: أه أه أه أه أوووه و تصرخ: أوووه أووه لا لا يا ربييييي.. اوووووه لا لا مش مممممممممكن… أوووووووه ..فأخذ يطعنها بخنجر زبه طعنات تنفذ إلي صميمها ليرعها مرات عديدة و يسأها: مبسوطة كدة… خلاص كيفتك..اتكيفتي….وهي لا تعجيب إلا بالرعشات و الآهات و الصويت الشديد ليتركها و يجعلها تمص زبه و ينيكها نيك فموي: مصي حبيبتي..مصي قوي…