بعد أن قدمن من حفلة و في منتصف الليل و في أعينيهن النوم استرخين ثلاثتهن إلى السرير ليحكين اعترافات بنات سحاقيات و يصرخن: شوفت حبيبي.. و الأخرى : حبيبي باسني… و قالت إحداهن وه الأكثر سكسية و جمالاً: أنا تعبت من صاحبي..ضايقني جدا… لتعترض أحداهن: ليه كدا ..دا لطيف …لتقول الأولى: لا لا البنات أحسن.. عارفين ليه..هقلكم…ثم تتذكر: من كام سنة فاتت كنت في الصيف و كنت بالنادي و كت بلعب تنس و شوفت بنت سخنة أويب و جذابة ..صدر كبير حلو أوي ,سخنة أوي و شوفتها من ورا و شوشتني و خلتني خسرت انا اللي في عمري ما خسرت… و تحكي المشهد الذي أمامنا وهي تعرض على تلك البن أن تلاعبها التنس فتركز في مفاتنها و رشاقتها و شعرها الأحمر و سكسيتها فتقترب منها بعد أن خسرت: أنتي فزتي…لا أنتي ..انتي جذابة أوي …حلوة أوي..و تتباوسان الشفاة في الشفاة و تصعدان إلى البيت و تتلاحمان و تسخن القبلات الهائجة و اليد تدعك الطياز و تفتح السحاب و تقفش الأرداف و صاحبة الشعر الأحمرم الطويلة الممشوقة ساخنة جداً فتخلع ملاسها و نرى بزازها فترقد لها الأخرى صاحبة رواية اعترافات بنات سحاقيات و تخلع بنطالها و تنام صاحبة الشعر الأحمر فوقها لتنسحب فوق جسدها تمص كسها تلعق المشافر و تأكله و تجعلها تنتشي بقوة و الأخرى كذلك تأكل كسها فهما في وضع 69 المثير جداً و الحامي فتنتشيان بشدة…