مراته دخلت عليه و لقيته ينيك شرموطة سخنة أوي و مقلعها عريانة وعمال يكارك في كسها وهي ساندة على نرابيزة البنج بونج ففاجأته و حبت تعاقبه يكون الجزاء من جنس العمل ففكرت و حزرت و فزرت فأصرت أن تخلي الشرموطة دي تنيكه في طيزه بالزب المطاطي فطلع الراجل الخول بيكيف من كدا و ما صدق و بقى يصرخ زي الولية العلقة. في الأول قلعها عريانة و قطع الفيزون فوق كسها وراخ ينيك شرموطته بقوة و يتكيف وبعدين خلاها تفلقس و ينيكها من ورا فدخلت عليهم مراته: في بيتي..تجيب شرموطة في بتي…انت جرحتني…تأسف الزوج فجابت مراته الزب المطاطي و امرت شرموطته أنه تنيكه فقال: دا كبير أو….شرموطته حبت كدا و خصوصاً أنها هتلفه فوق وسطها وفيه كهربة تزغزغها في كسها و تخلهيا تجيب وفعلاً راحت الشرموطة تنيكه في طيزه بالزب المطاطي و تعروح و تيجي وكأنها دكر و الزوج الخول : أه أه أه أه أه…بتعملي أيه…سخن أوي.. ثم فتحت زوجته ساقيها وصدرت كسها لوجه زوجها فهو يلحس كسها من خلفه الشرموطة تستمتع و تنيك في طيزه بالزب المطاطي و بعدين رقد فوق الزب و بقى يتناك و حب كدا أوي و مراته مصدرة طيزها ليه ينيكها بزبه من كسها بعد أما كان ينيك شرموطة في بيتها بقوا هم التلاتة في أروجي جنسي…