انا فتاة ابحث عن المتعة و لم يكن وقت طويل منذ ان دخلت مجال الجنس و كنت اعمل كل انواع نيك جامد مع الرجال و بالمقابل يعطوني المال لكي يبسطوني اكثر و كان لدي موعد مع عميل في مكتبه عندما دخلت كان رجل في الخمسينات و فيه نظرة من الخبرة التي شوقتني ان اعرف كيف سيكون نيك اليوم جلست امامه و امسك يدي و هو يحدثني و ععرفته عن نفسي و هو ككان يخبرني عن نفسه و يحرك اصابعه على يدي و ينظر الى فرقة بزازي التي تغري كل الرجال ثم بعدها جاء و جلس امامي قبلني على فمي و ادخل لسانه في فمي و اخذ يمص لسانه يريد اقتلاعه من حلقي ااامممم و دخلت يده تحت التيشرت و كانت يداه تلعب ببزازي الكبارو يقرص الحلمات و يلعب بهم بين اصابعه كان يعرف كيف يسخن المرأة اممم اوووه … قلعت ملابسه و هو عمل نفس الشيء عندها رايت زبه كبيرا واااو كان ضخم لكنه طويل و احمر و راس زبه مدوراكيد بيجيب اللذة و الظهر امسكته بيدي و بدا اجذبه و ادعكه و العب ببيضاته بين يدي حتى انتصب اكثر و اكثر و اصبح حجمه اكثر كبرا عندها ادخلته الى فمي و اشبعته مص و لحس كنت خبيرة مص و كل الرجال يشكرون في مصي لهم و هو كان مثلهم يلهث و يتاوه و يطلب ان ادخل زبه الى حلقي ثم بعدها فارق رجلاي و بدأ يتعن في شكل كسي الوردي المبلل كأنه جائع و يرى وجبته المفضله كان يهمس اشتقت للكس الجميل اوه يا روحي انتي اممم ثم وضع فمه علي و مصني حتى بدات اصرخ و كان يعضني على شفراتي مما جعلني احاول ابعاده لاكنه كان ثابت في مكانه حتى شبع من طعمي ثم امسك زبه و ادخله الى ثقبتي و لم يكن نيك ناعم كما فكرت في الاول بل كانت نوعي المفضل عندما ينيكني حتى تخبط بيضاته على شفراتي و يوصلني الى احلة متعة عمل فيا كل يلي يريده لمدة طويلة حتى جاب ظهري و نزل و كان هو زبوني المفضل من اليوم .