يبدا احداث يومي عندما دخلت عند مديرتي المثير كانت دائما ترتدي ملابس ملتصقة حتى جسمها و تفتح قميصها حتى تظهر بزازها الكبيرة المشهية و بالرغم اني كنت امٍاو مثلها الا ان علي ان اعترف انني كل ليلة عندما كنت اسمتني كنت اغمض عيني و احلم انها معي تنيكني و تسعدني و اليوم عندما قلت لها مواعيدها نهضت من كرسيها و اقترت مني ثم نزلت حتى همست في اذني اليوم لن نشتغل ثم شعرت بلسانها يلعقني من عنقي اوه كان هذا شعور يجنن حتى انني ظننت انني احلم ادراتني امامي بالكرسي ثم نزلت تقبل فمي كانت شفايفها ناعمة مثل شفايفي و يديها كانت تعصر و تدعك بزازي الكبيرة من فوق ملابسي ثم بدات تنيك فمي بلسانها و انا اغنج لاني استمتع بطعمها و سخونتها و يدي كانت على كل جسمها المثير بعدها نزلت على ركبتيها امامي و قلعت ملابسي و بعد ان رضعت بزازي الكبيرة و حلبتني حتى سخنتني جيدا نزلت الى كسي الذي ما ان شعرت بلمسة اصابعها علي حتى فدت السيطرة و بدأت احرك نفسي على يديها و انا اعض شفتاي و اصرخ و عندها نزلت تلحسني و تبل شفراتي و ترضعني كنت ارتعش من النشوة اااه اممم ااااه لا تتوقفي اااه اااه بعدها امسكتها من شعرها لم اعد الان اهتم اذا كانت مدريتي كل ما اريد ان امتع نفسي وبجسمها رفعتها على المكتب و فارقت رجليها و نزلت على كسها الاحمر الذيذ بلهفة امص و ارضع و اعض و انيكها بلساني حتى سمعتها تقول انها تحبني و تطلبني الا اتوقف شعرت اني مسيطرة عليها و بدات اقبل رجليها و فخذها و بزازها بعدها اخذت السكيرة و وضعتني مكانها على المكتبة في وضعية الكلب و نيكتني في طيزي و هي تقبل ظهريو تلحسني ثم بعدها ادارتني و وضعت كسها الساخن على كسي المبلل و بدأت تدعكني ااه احسست بنشوتي تصعد حتى شعرت بها تنفجر و مائي ينزل على كسها و هي ايضا ثم جذبتني اليها و بدات تقبلني حتى توقفت شهوتنا و منذ ذلك اليوم اصبحت اطهب الى عملي و انا متشوقة ماذا سيحصل في ذلك اليوم .