في هذا اليوم الساخن كنت البس و احضر نفسي لالتقي بعشيقتي و اعطيها نيك حار و اريح زبي كنت كل اسبوع انتظر على يذهب زوجها الى العمل و تفتح لي الباب لاجدها تنتظرني بملابس مثيرة و تكون ممحونة و تحت رحمتي و هذا ما حدث بالضبط ما ان دخلت الى ان جذبتني حبيبتي الشقراء امو بزاز كبار و وضعت يديها على عنقي و انزلتني لكي اقبلها اسخن قبل و اسمعها تتاوه و انا العب بلسانها و اعض شفتيها المنتفخة ثم بعدها نزلت على رجليها و فتحت سروالي بسرعة كبيرة و انزلته ليقفز زبي الطويل امامه و بدات تنظر اليه بكل شهوة و هي تدعكه بيديها بكل قوة و سرعة و تعض على شفتيها ثم شعرت بشفتيه على رأس زبي و لسانه يلعقني و تمصني عندها بدأت انيكك فمها الساخن الجميل حتى يدخل زبي الى حلقها و بعد ان شعرت اني قربت سأنزل اذا لم اخرجه من فمها انزلت تنورتها و رفعتها فوق رف المطبخ ثم فتحت لي رجليها امم كم احب كسها الاحمر المبلل الضيق الذي دائما ممحون و مستعد للنيك بدأت ادعكه بيدي و العب بشفراتها و اراه و هي تغنج و تصرخ باسمي ثم نزلت و بدأت امصها و اقبل و اعضها بخفة من شفراتها الجميلتين حتى اصبحت على اخرها و الماء ينزل مثل الشلال من كسها كم كان طعمها لذيذ بعدها انزلتها و فارقت رجليها ثم ادخلت زبي المستعد لنيك و لم اكن لطيف معها بل اعطيتها اقوة و اسخن نيك بكل قوتي حتى كان جسمها كل يقفز و صراخها يرتعد من القوة ثم بعد انشبعت من كسها الضيق الجميل امسكت بمؤخرتها الكبيرة بينما هي على وضعيتي المفضل على يديها و ركبتيها و نيكتها حتى كان خصيتاي تضرت على مؤخرتها الناعمة و كنت ازمجر من لذتي بداخلها و ا ناشع بنعومتها بقيت هكذا حتى انفجرت بداخلها في نفس الوقت الذي نزلت مائها من كسها ثم سقطت فوقها و هي تقبلني .