كان اليوم المنتظر ليلة الدخلة مع حبيبي سليم كان طول حفلة العرس ينظر الي و يقول كلام ساخن في اذني جعلني اترقب ليلة اليوم و كنت مرتعبة قليلا عندما دخلنا الى الغرفة حملني بين يديه ثم وضعني فوق السرير ثم اقرب مني و بدا يقبلني بدأت القبلة بخفة ثم بدات تسخن اكثر و اكثر احسست به يمص شفتاي و يعضهم و يمص لساني هذا جعلي ساخنة جدا ثم قمت ووقف ورائي بدأ يقبلني من رقبتي و ينزل فستاني الابيض حتى اصبحت بملابسي الداخلية فقط بدأ ينظر ال جسمي الذي راه لاول مرة عاريا و كانت نظرة الجوع في عينيه اراها لاول مرة اقتربت منه و قلع له قميصه و بدا اقبل عنقه و صدره عندها احسست به يقلع لي ملابسي الداخليه و امسك ببزازي الكبير و بدا يدعكهم لي و لاول مرة اخرجت تغنيجة مرتفعة و يبدو ان هذا اعجبه لاني احسست بيده تتحرك علي اسرع ثم انزل لسانه و ادخل حلماتي الى فمه و بدأ يقبلهم و يرضعهم اصبحت اريده ان يلمسني اكثر و اكثر و جسمي اصبح ساخنا ثم احسست بيده على كسي و بدأ يدعكني بلطف و يحرك اصابعه على شفراتي احسست بكسي يتبلل على يديه قمت و قلعت له ملابسه كان زبه كبيرا و منتصبا امسكته بيدي و بدا ادعكه من فوق الى تحت و اقبله اصبح يتنفس بصعوبة و بتاوه عندها ادخلته الى فمي و بدات امصه الى ان بللته بلعابي ثم مددني على السرير و فارق رجلاي ثم ادخل زبه بدات اصرخ بالاول من الالم و لاكن بعدما ادخله كاملا انقلب الالم الى لذة لم اجربها من قبل بدا يحرك ببطئ و ينيكني به وفي نفس الوقت كان يرضع بزازي الناعمتين و بعد و قت طويل احسست به ينزل بداخلي كان دافئا جدا و بدا جسمي يرتعش من النشوة على يديه عندها اخذني في حضنه و بدأ يقبلني الى هدأت و نمت في احضانه