احلى لحظات التقبيل من الشفة عاشه الحبيبين اثناء بداية النيك و حتى في وسط النيك و نهايته فهما كانا ساخنين و يمارسان الجنس مع الحب و ليس فقط ادخال الزب و اخراج الشهوة فكلاهما يحب الاخر و يريد اسعاده جنسيا . و الشاب كان ممحون و جميل و رشيق وحبيبته ايضا و ساخنة اكثر منه و لها شفتين رائعتين و بدا يقبلها من الشفة و يضم شفتها السفلية بكلتا شفتيه في شفشفة حارة و ساخنة جدا و الفتاة تذوب امامه و تشعر بحرارة الجنس و حلاوته و تريد منه ان يكمل على هذه الحرارة الجميلة التي كانت تهيجها . و اثناء المداعبات الحارة الساخنة بين الحبيبين و التقبيل من الشفة بتلك الحرارة كان الشاب يتحسس جسم الفتاة و هو يهم بتعريتها و خلع كل ثيابها ام الفتاة فوضعت يدها على الزب و تريد اخراجه و العبث به بيدها حيث امسكت الزب وبدات تلاعبه و تستمني له و الشاب يواصل تقبيلها بحرارة كبيرة و يستمتع بها ثم بدا يرمي حاله عليها و يقرب الزب من كس الفتاة حتى ادخله ورغم انه بدا النيك الا انه لم يتوقف عن التقبيل و اللعق في الفم و المص من الصدر بحرارة كبيرة و الفتاة متجاوبة معه و تشعر بسعادة كبيرة . ثم سخن الاثنان و هما يمارسان الجنس و كلاهما يحب الاخر فالفتاة جميلة جدا و جسمها مثير و الشاب زبه كبير و منتصب رجولته قوية جدا و كان ينيكها ويسمع انينها و غنجها اه اح اح اح اه اه و زبه يواصل رحلته الساخنة الجميلة مع الكس الساخن و النيك قوي و ملتهب جدا و مع ذلك فمها كان على فمها . و استمر التقبيل من الشفة بحرارة كبيرة و التهاب قوي جدا و الشاب ينيك باقوى ما يمكن له و زبه يكاد ينفجر داخل الكس و حين جاءت الشهوة و اخرج الزب من الكس تركه يقذف حليبه ثم عاد يقبل حبيبته من شفتها مرة اخرى بحرارة