انا نادية الدلوعة فتاة في العشرينات من عمري لدي جسم قاتل مثير يجنن و كنت احب ان اجنن به حبيبي الذي كان في اي فرصة يجدها ينيكني و لا يترك اح غيره ان يلمسني كنت الان في شقته نشاهد التلفاز عندما وضعت يدي فوق سرواله و عصرتها بخفة و في تلك اللحظة وجدته ينق علي مقلما قلت هو دائما جاهز لينيكني و هذا يجعلني ساخنة و ممحونة بدانا نقبل بعضنا البعض بقوة شفتاه على شفتاي ويحرك يديه على جسمي على كل مكان تم نمت فوقه و نحن نقبل بعض تم اخرجت زبه من سرواله ااااه بعدها ازلت ملابسي و نزلت الى زبه لرضعه له بكل قوة .. وضعه في فمي ادخله من الراس و اخرجه تم ادخلته كاملا الى ان يصل الى حلقي و بيضاته تتخبط بي اااه اااه مم اموت على الزب مم طعمه طيب و لديد .. أخرجت لساني كاملا و مررته على كل انش فيه لم اترك مكانا لم الحسه من راس زبه الى بيضاته ثم بعدها حملني و ممدني على ظهري و فارق رجلاي ليظهر امامه كسي الاحمر الساخن و المبلل ثم و ادخل زبه الكبير في كسي ااااه حبيبي الاسد ينيكني ااااه ينيكني باحترافية واااو امسكني من عنقي و بدا يدخل زبه و يخرجه امسك بمؤخرتي ثم بدأ يضربها و يستمتع عندما تهتز من ضرباته حتى ترك علامات يديه علي ادخل زبه الى ثقبة كسي ااااه و بدأ ينيكني بكل قوته و يدخل زبه الى داخل اعماقي اااه حتى تتخبط بيضاته علي اااه اااي اه اه اااح ااااه كلما سمع تغنيجتي المثيير جدا يدخله اكثر ثم بعد ان نيكني لوقت طويل انزل بداخل كسي كنت اصرخ و احس بجسمي يرتعد و ما جنني اكثر عندما اخرج زبه و نزل يلحس كسي و لبنه ينزل على لسانه مختلط مع مائي بعدها صعد و قبلني و افرغ ما شربه الى فمه و امرني ان ابلعه و بقي يرضع بزازي الى ان سقط نائم في حضني .