في هذا المقطع جنس فموي ساخن تعمله له صديقته الاسيوية الجميلة و يبدأ عندما كانت ميمي تجلس امام المرأة في غرفة نومها و تضع المكياج ثم بدأ تضع الكريم على كل جسمها وجهها عنقها و تدخل يديها لتدعك بزازها ثم رجليها و عندما ادارت وجهها وجدت زوجها ورائها يجلس على السرير و كان زبه منتصبا و واضحا من تحت ملابسه الداخلية اقتربت منه و جلست بجانبه ثم امسكت زبه من فوق ملابسه و بدا تدعكه و همست في اذنه ماذا هناك هل تحب عندما تلمس حبيبتك جسمها الناعم بدأ يتنفس بصعوبة و يقول اوه نعم … قلعت له البوكسر بمساعدت ثم امسكته بين يديها و بدأ تعمل له اسخن مساج حتى انتصب اكثر بين يدها ثم بدا تدعك زبه بيد و تدعك بيضاته الساخنيت بيدها الاخرى و بدات تدعكه و تنظر في عينها بنظراتها المثيرة و تعش على شفتيها اووه بعدها اخرجت لسانها و بدات تلحسه من رأسه الى بيضاته مرة بعد مرة ثم ادخلته الى فمها كاملا و بدات ترضعه و تلحسه و تدخله و تخرجه من فمها حتى يخرج صوت المص منها و تغنج من لذته و حرارته امممم بعدها اخرجته من فمها و بدات تلحس شفتيها كان مبللا الان و شكله يشهمي … فتحت قميصها و امسكت ببزازها بدأت تعصرهم و تدعكهم و تعش على شفتيها من اللذة ثم وضعت زبه بين بزازها و احست به ساخن على صدرها و منتصب ثم بدات تدعك بزازها عليه و هو يصرخ من نعومتها عليه قالت له هيا نيك بزازي عندها بدأ يحركه بينهما بسرعة و هو تغنج اااه اوه امممم امسكت بزبه في يدها مرة اخرى و بقيت ترضعه و تلحسه و تمصه و هو ينيكها به حتى شعرت انه ينتصب اكثر و عرفت انه قارب على التنزيل بدأت تدعكه و تمصه اكثر ثم شعرت به ينزل دافئا على لسانها بلعته ثم لحست ما تبقى من على زبه بلسانها اوه كم تحب ان تريحه هكذا