انا شاب في العشرينات من عمري و لم اكن كغيري من الشباب فأنا لم احظى قد ب نيك جامد او أي شيء كانت لي علاقة مع فتاة في الثانوية و لاكنها لم تفت بعض القبلات الساخنة و اللمس من فوق اللباس و كل ما كنت ابرد به زبي المشتعل هو أفلام الجنس التي تجعلني العب بزبي و انا اساهد ب ينيك كس مشتعل حتى انزل على يدي ثم امسحه و انام و لاكن في هذا السن كنت دائما ممحون و كنا في رحلة مع عائلتي و كان الجميه ذهبو الى نزهة حين ظليت انا و عمتي كنت اشاهد التلفاز حينما نادهت علي و عندما دخلت قالت لي ساعدني في فتح سوسة فستاني كنت مع كل نزلة لسوسة أرى ظهرها العاي و حمالاتها السوداء المثيرة و كنت اتنفس بصعوبة و أحاول السيطرة على نفسي عندما بقيت بحمالاتها و كيلوتها قالت لي احس انا كتافي توجعني اعملي مساج ثم جلست على الكرسي و بدأت ادعك لها اكتافها و ظهرها و فجأو امسكت بيدي و وضعتها فوق بزازها الكبار و قالت لي اعملي مساج هنا كمان بيوجعني عندها احست بزبي يتحرك و ينتصب و بدأت احرك يدي عليها بكل سخونة و اعصرهم كانو ناعمين و كبيرني بين يدي ثم فجأة سمعت احلى صوت و هو صوت تغنيجها عندها اجلستني و جلست فوقي و كانت يدي لا تزال على بزازها و هي كانت تحرك مؤخرتها فوق سروالي و احس بزبي سيثقب السروال و يخرج ثم بعدها ادارت نفسها و بدأت اقبلها و احس بدعكها لزبي اوه كانت اسخن قبلة لم اكن اصدق ما يحدث كأني في حلم لقد كنت دائما اراقب جسمها و حركاتها و كنت احلن بها و لم اظن ان هذا اليوم سيأتي عندما تعرنا تماما ذهبت الى الكنبة و فارقت رجليها و قالت لي تعال ريحني دخلت بين فخذبها و أدخلت زبي الذي يجرب نعومة و رطوبة الكس لأول مرة و نيكتها بكل الوضعيات في كسها حتى انزل حليبي عليها و بدأ كل جسمي يرتعش ثم ضمتني و بدأت ترضعني بزازها حتى هدأت .