دخلتا صالة الجيم لتتمرنا فراحتا تستعرضان الأجسام واللياقة البدنية ليبدأا سحاق مصارعات في صالة الجيم و كانت الشقراء طويلة متينة البنية عارية الجسد إلا من شريطين لا يخفيان بزازها المنتفخة الكبيرة أو ما بين فخذيها العضليين الكبيرين وراحت تقص بزازها الثقيلة و اقتربت من صاحبتها صاحبة الشعر الأحمر وراحت تستعرض أمامها و توقف بزازها و يتحسسان بزاز إحداهما الأخرى و تستعرضان العضلات و نامت الشقراء متمددة و حملت ثقل كبير يتعدى المأتين كج وراحت تتمرن و انتفخت بزازها بشكل كبير و راحت الأخرى تعينها ثم نهضت : ضايفة صدري كبير أزاي…و بزازك انتي حلوة و كبيرة بردو… ثم ضحكتا لتنام صاحبة الشعر الأحمر و تتدرب على حمل الأثقال و تنتفخ بزازها و كيولتها الأسود راشق في شق كسها العضلي فنهضت وقالت: عارة أنك هيجتني..فضحكتا و خلعت الشقراء ملابسها بالكامل وراحت الأخرى تتحسس محيط بزازها المنتفخة المكورة و كذلك عضلات زراعيها ليبدأ سحاق مصارعات في صالة الجيم لتفلقس الشقراء بطيزها العضلية المثيرة و تاتي الأخرى لتتحسسها وهنا نرى كس القراء المثير المشافر المنتوف المنتفخ الشفرتين وهي تهمس: الميسني… حسسي كمان..حسسي فوق طيزي…وراحت تصفعها فوقها ثم تصعد تتحسس عضلاتها و صاحبتها قد حطت بيدها فوق زنبورها تفركه ثم راحتا تتحسسان بعضيهما باستثارة و رغبة و هما تتضاحكان: فخاد حلوة كبيرة.. و الأخرى : و انتي كمان .عليكي جوز طياز… و كس زي المثلث…