أنا كنت أرفع أثقال لسنوات. الأمر أكثر من مجرد هواية أو شيء أفعله من أجل أن أجذب الفتيات في الساحل. هذا أسولب حياتي. وعلى الرغم من أنني طردت من العمل وأضطررت إلى الإنتقال إلى منزل والدي، إلا أنني ما زلت أمارس الرياضة. أنا مفلس جداً لدرجة أنني تخلصت من عضويتي في نادي الجيم، لكنني ما زال لدي بعض الأوزان في المنزل. لا يوجد الكثير منها، لكنها كافية لأحصل على بعض العضلات … في هذا اليوم أختي الصغيرة المزعجة دخلت إلى غرفتي بينما كنت أرفع الأثقال. وقالت لي إن أمي أخبرتها أنني يجب أن أتركها تتمرن معي. كس أم كده يعني. أختي تعتقد أنها تريد أن تمارس الرياضة. وأنا ليس لدي الوقت لأضيعه في تدريت شخص لن يأخذ الأم بجدية … طلبت منها أن تتركني بمفردي، لكنها لا تريد أن تتوقف عن إزعاجي لذلك وافقت أن أريها بعض الحركات بشرط أن تلزم أدبها …. وهكذا أنزلقت معها إلى الرذيلة. لم أكن أعرف أن أختي ستقبلني. هذا خطأي. أختي حولتني إلى داعر. ربما كان لابد أن أحاول أكثر لإخراجها من غرفتي لكن أختي الصغيرة سكسي جداً وأنتهى الأمر بي إلى أني قذفت في كس أختي. لم أستطع أن أمنع نفسي. لن أدع هذا يحدث مرة أخرى. ولن يصدقها أحد على أي حال إذا أخبرته بما حدث. أنا أعرف أنني كان يجب أن أنتقل إلى منزل عمي، لكن بدلاً من ذلك قذفت في كس أختي.