انيك زوجتي من مؤخرتها البيضاء المليانة ثم افرغ محنة زبي في فمها لاخر قطرة و لما عرينا بعض و قبلتها بحرارة مددتها على سريرنا ثم امسكت زبي و دعكته حتى قوم و بعدها دخلت في ثقبتها الضيقة بكل قوة كانت قلوتاي تضربان عليه و تعلان كل جسمها بثقز قلبتها على بطنها و ادخلته الى كسها من جديد بقينا هكذا لمدة طويلة حتى كنا نلهث و هي بالكاد تستطيع ان تبقى على ركبتيها و انا اشربها حليبي .