انا امرأة في الخمسينات من عمري و من هواياتي النيك و سكس جماعي و اموت على الزب الكبير كان اليوم الجو دافئا و اتصلت بسركة التصليح لاصلاح الغسالة عندما فتحت الباب كان عاملين شابين و جسمهما رائع ادخلتهما الى المنزل و ادخلتهم الى مكان الة الغسيل بدأو في اصلاحها و انا نظراتي مركزة على كل حركة يعملانهما و اتخيل يديهما التي تصل المكنة تدعكاني جسمي و تصلحان كسي الممحون بعد ان انتهيا اعطيتها النقود و قلت لهما لقد اشتغلتما بشكل رائع و اريد ان اقدم لكما هيدة شكر وقفت امامهما و قلعت قميصي و اخرجت بزازي الكبيرتان امامهما و بدات العب بهما بيدي بعدها خباتهما بقميصي و فجاة و جدتهما بجانبي و يقولون لي ازيلي القميص ابتسمت و ازلته و امسك كل واحد ثدي و بدأ يدعك بها بيده و يعرصها ثم ادخلو الحلمات الى فمهما و بدأ يرضعون ة انا ادعك شعرهما كأنهم اطفال صغار يرضعون بدأو بقلع ملابسهم و عملت انا ايضا فس الشيء وضعت يدي على اجسامهما صدرهما و عضلات بطنهما النظر الى اجسامهما فقط يجعل كسي يتبللل ثم وصلت الى زبهما كان نائمين امسكتها بيدي في نفس اوقت و بدأت ادعكهما بيدي من فوق الى تحت
و احسست بهما يستجيبان و ينتصبان تحت يدي ثم ادخلت كل واحد على حدى و بدأت ارضعهما و امصهما و الحسهما من فوق الى تحت ثم امسكتها و بدأت ادعكهما مع بعض و كان صوت تأههما يثيرني جدا ثم تمدد الاول الذي كان اسمه سعيد و جلست فوق زبه ادخله الى داخل طيزي و بدأت اقفز عليه و في نفس الوقت ادخل الثاني احمد زبه في فمي و بدأ يحركه في داخل فمي يخرجه و انا امصه له بلهفة اااااااه اااااااااه كان زب سعيد مشتعل بداخلي ااااه بعدها تمددت على الارض و رفع احمد رجلاي على اكتافه و ادخل زبه الكبير و بدأ ينيكني به بقوة و جلس سعيد فوقي و ادخل زبه الى فمي و بدأ ينيكني به يقيا على هذا الوضع حتى انفجرت بالماء و بدأ يرضعني الاثنان من كسي ثم انفجرا بلينها علي امم اصبحت هذه الشركة للتصليح المفضلة عندي