بدات الشقراء تفرك زبه و تدلكه وكانت تسمني له و الزب منتصب جدا و كان اسمر اللون كانه قطعة شوكولاطة كبيرة و نافر العروق و ذو راس احمر كبير جدا و كان صاحب الزب ينظر الى جمال الفتاة الشقراء التي كانت تمسك زبه و تفرك عليه بحرارة و نعومة . و ما احلى ذلك الزب الاسمر ذو اللون البني و خاصة لما لحسته واصبح يلمع بلعابها و انتصب حتى برزت عروقه و اصبحت شرايينه واضحة و الفتاة تواصل استحلابه و فركه و الزب ينتصب و يكبر امام عينيها حيث ارتفع الى فوق و هو كالعود الخشبي و الفتاة اعجبها حجمه الكبير و لونه البني الرائع و ظلت تفرك زبه و هو ملقى على ظهره دون اي حراك و ينظر الى جمال الفتاة الفاتن و الى صدرها الجميل و شهوته ترتفع و تزيد كلما لمست زبه و فركته و استمنت له و حتى تهيجه كانت تطلق اهات جميلة و كانه ينيكها من الكس
ثم بدا الزب يخرج من فتحته قطرات الشهوة الخفيفة التي كانت تظهر مدى التهاب صاحب الزب الاسمر الكبير و مدى تجاوبه معها و مع حركاتها الساخنة جدا و هي تواصل بلا توقف الاستمناء على هذا الزب الذي كانت تحلبه و احيانا تعود الى مصه و لحسه حتى يبقى رطبا و مبللا بلعابها حتى ينزلق من بين اصابعها . و كانت تلك الحركات تجعل الشاب صاحب الزب الاسمر يحس انه يحمل بركان مدمر داخل زبه من شدة الشهوة و الالتهاب الجنسي الرهيب الذي سببته له هذه الفتاة اجلميلة التيك انت تحلب زبه وتفرك عليه و بدا يتاوه اه اح اح و هو يريد ان يقذف و هي تفرك زبه بقوة و تعلم انه على وشك القذف . و كم كان خروج المني قوي من هذا الزب الاسمر اللامع حيث طارت القطرة الاولى في السماء و الفتاة تواصل حلب الزب و فركه باصابعها الناعمة و هو يقذف بقوة اسخن مني و احلى حليب