عندما دخلت زوجة الاب الى البيت لم يكن فيه سوى ابن زوجها الذي كان دائما لطيف معها و خجول بعد الاوقات و دائما كان يعرف كم تتعب ف ي علمها و يحاول ان يسهل عليها كل الامور جلست معه و بداو يتحدثو حتى بدا الموضوع عن عمر المرأة و انها كلما كبرت تزداد جمالا اثارها الفضول و قالت له من هي اكبر امرأة كنت معها قال لها كانت هناك مرة واحدة مع امرأة عمرها ستين سنة قالت له وااو انها اكبر حتى مني انا و كان عقلها الان في اماكن لم تكن تري ان تفكر بها ال لها و هو ينظر اليها اعتقد انا فقط احب النساء الاكبر سنا و لكي لا تعمل اي شيء ستندم عليه قال له تصبح على خير و ذهيت الى غرفتها و عندما كانت ممدة فوق السرير كل ما كانت تفكر فيه انها ممحونة و لا تريد اي شخص غير ابن زوجها الذي كان مثل ابنها لاكنها الان تتخير زبه يحويها و رأس بين فخذبها يأكل كسها و لهذا عندما نبعها الى غرفة نومها لم تستطع ان تمنع نفسها اكتر فجذبته في قبلة ساخنة و عندما شعرت بيديه على بزازها يدعكهم كان كسها يصرخ من المحنة و يديها كانت على زبه من فوق ملابسه … قلعها ملابسها هي الاولى ثم لحس كسها مرة واحدة ليهيجها و وقف امامها و قلع ملابسه و هي على الفور كان زبه بين يديها تلحسه و ترضعه من رأس زبه و تمصمص خصيتيه الثقيلتين على كفها و لانه كان شاب و حار لم ينتظر اكتر تمد خلفها و رفع رجلها و دخل الى كسها و با يحيوها و يعصر بزازها الكبيرة المشهيى و ينظر اليهم كأنه لا يصق انه يرضع امه و يحويها و هي تغنج باسمه و تقبله كأنه رجلها حواها بكل الوضعيات و عندما ركبت زبه كانت تضرب بزازها الناعمة على وجهه و تمرر حلماتها المنتصبة على شفتيه و ثم فرغ في داخلها و نزل يرضع بزازها و هو يلهث حتى هدأ و نام في حضنها مثل طفل في حضن امه .