الشغالة تدخل على ابن صاحب المنزل و هو يستمني فيأمرها ان تمص له زبه و هي كانت جد مطيعة لا تستطيع ان تقول لابن سيدها لا و هي امسكته بيديها و كان واضح توترها و في اللحظة التي بدأت تمرر يدها عليه انتصب بين يديها اكتر و هذا جعلنها تحلبه بسرعة اكبر و لاكن بنعومة ثم ادخلته الى فمها و بدات تمصه و ترضعه و اتخله و تخرجه الى فمها ثم رفعت زبه الى بطنه و بدأت تمصمص خصيتيه و تداعبهم بلسانها ثم بعدها قذف في فمها ولم يتركها تخرج زبه من بين شفتيها حتى بلعت مني زبه لا خر قطرة .