زينا فتاة عربية و كانت تقيم في فرنسا و اليوم بينما هي تتمشى اقترب منها شاب و عفها بنفسه ثم اقترح عليها ان تذهب معه و سيسعدها ابتسمت له لقد كانت تحتاج الى مكان تظل فيه اليلة كما انها تعرف كيف تسخنه حتى تجعله تحت رحمتها و يريد فقد رضاها لكي ينام معها مرة اخرى عندما دخلو الى غرفته ذهبت الى الحمام و قلعت ملابسها و تركت فقط ملابسها الداخلية ثم رجعت و تممدت امامه على السرير و بدات تبتسم له هي تلمس جسمها و ادخلت يديها تحت كيلوتها و بدات تلعب بكسها و عندما قلع عنها كيولتها وجد كسها مملوء بعصير كسها و رائحتها تجعله حتى اخره و قبل ان يقفز فوقها جلست على ركبتيها امامه و امسكت بزبه و بدات تحلبه له و في نفس الوقت تلعق رأس زبه بلسانها بسرعة و تمرره على شفتيها حتى شعرت به يدخله الى فمها و يديها اصبحت الان على خصيتيه تعمل لهم مساج ساخن و تمصمص له زبه حتى تذوقت غوة الزب المسخنة عندها حملها و رماها فوق السرير و هي فارقت له رجليها و نزل على كسها مص و لحس كان كانه يأكل وبته المفضلة و هي تقرص حلماتها و تصرخ و عنما شعرت بزبه يدخلها و يبدا نيكه كانت تطلق اسخن الاصوات و تحرك جسمها معه ليتخبطو مع بعض و يقفز جسمها بعدها ادارها و هو لا يزال غارس زبه بداخلها و ضرب مؤخرتها حتى قفزت ثم بدات تركبه و كلما ابطأت يضربها على مؤخرتها حتى كانت تقفز عليه بسرعة و بزازها تقفز امامه بعدها امرها ان تدير نفسها ثم امسك بمؤخرتها و وضع زبه على ثقبتها ثم ججلست عليه و بدأ هو يحواها و خصيتيه تتخبط على مؤخرتها السمراء و يديها كانت تلعب بشفراتها لتبقى جسمها في اللذة نيكها بكل الوضعيات و اسخنها حتى في الاخير عندما لم تعد تستيطع ان تتنفس وقف و دخلت هي زبه الى فمها و مع اول مصة شربت منيه و لحست زبه حتى نام .