حين كانت الفتيات تتعرى كن يدرن السحاق جماعيا و كانت هناك حوالي عشرة فتيات اغلبهن اقل من عشرين سنة و كلهن جميلات و مثيرات جدا و اتفن مع بعض ان يتم التعري مباشرة في وقت واحد و رفعت كل واحدة فانلتها الى الفوق حتى تتعرى و هكذا بلمسة واحدة صارت كل الفتيات لا تلبس الا ستيان فقط من الفوق . و قد تم احضار دمى جميلة لها زب منتصب خصيصا لتجلس عليه الفتيات اثناء السكس و لكن قبل ذلك كانت كل فتاة تنظر الى صدر صديقتها و تقارنه مع صدرها و الحقيقة ان ك الصدور كانت جميلة جدا و شهية و هكذا تم احضار تلك الدمى التي كانت عبارة عن اكياس تشبه الرجل و مصممة بطريقة جميلة و لها ازبار واقفة و بدا السحاق جماعيا و كل فتاة عينها على زب تدخله في كسها حتى و ان كان عير حقيقي . و بعد ان تعانقت الفتيات و تبادلت القبلات و اللمسات جلست كل فتاة على زب من ازبار الدمى و بدات تستمتع و كانت هناك فتاتين ساخنتين جدا و كانتا خبيرتين حيث كل واحدة منهما كانت تعطي ذلك الزب المثبت في الدمية اقوى نيك و تصعد و تزل عليه بقوة و كانه زب حقيقي و خاصة و انه كان منتصب جدا و لم يكن يرتخي او ينكسر اثناء الركوب عليه . و زادت صرخات الفتيات و اهاتهن بقوة اه اه اه و كل واحدة تنظر الى صديقتها ان كانت تتحرك على الزب افضل منها و كانهن يتنافسن على من هي افضل في الجنس و لكن الحقيقة لم تكن منافسة بل كانت شدة الشهوة و اللذة و الفتيات تمارس السحاق جماعيا هو ما اشعل كل تلك الحرارة الجنسية . و قد ابتلت الدمى كثيرا بماء الكس الذي كان ينزل من الفتيات من فعل تلك القوة الكبيرة التي كن يهتززن على الازبار المثبتة في الدمى حتى احست كل فتاة انها قذفت شهوتها و انزلت كل ماءها و اطفات محنتها