حضرت الشقراء الألمانية من بلادها الباردة إلى شمس مصر من أجل غرض واحد أن تمتع كسها الممحون بالقضيب المصري الكبير وتتركه يملأ كسها بمنيها. استيقظت السائحة الألمانية من النوم وهي تشعر بأنها في قمة المحنة والهيجان على الرغم من الليلة الطويلة السابقة التي قضتها مع حبيبها المصري في النيك في كل الأوضاع.