بدانا نيك الكس الساخن و انا بين أحضانها مباشرة و زبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة و بزازها تتراقص على صدري من الفرحو اللهفة . و لست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي مع كسها فنظرت إليها فوجدتها و قد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي الذي اكتمل انتصابه . فإذا برأسها يترنح و مازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي و نحن قد سخنا في نيك الكس الساخن الذي كنت انتظره معها .
وأمسكت براسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يداي و كادت تسقط على الأرض لولا أن تمالكت نفسي و حملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها لتلقي بحمل جسمها عليه. عند ذلك كان زبي بين شفرتي الكس فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام فمسكت بكلتا يداي بزازها أدلكهما بنعومة و خفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى وهي غائبة عن الوعي تماماً قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخادها حتى دخل زبي في الكس في نيك الكس الحامي و بقيت انيك حتى انزلت حليب زبي و لبني على فخودها