في هذا الفيديو لواط ساخن و يبدأ عندما تعرفت على شاب في ملهى ليلي و بدأنا نشرب و نتحدث معا و يبدو انه كان يعرف منذ الاول اني احب ان اتناك و اب الزب لان اسألته كانت ساخنة كنت شاب ابيض عندي بعض العضلات و لاكن ليس مثله فهو كان مفتول و قال لي انه طبيب و انه مطلق ثم بعدها قال لي لماذا لا ننهي سهرتنا في منزله فوافقت كانت شقته كبيرة جلسنا في غرفة الجلوس ثم بدأ يتحدث عندما شعرت بيديه على فخذي شعرن انه كان يمتحنني اذا ابعدتها سيفهم اني لا اريد شيء و لاكني ترتكها و فجاة شعرت به يقرب و وضع شفايفه على شفايفي و باسني بحرارة كانت قبله طويله مبللة تداخلت بها السنتنا المبتله بالشراب و في ذلم الوقت كانت يداه تدعك صدري مرة و زبي مرة اخرىو شعرت بزبي يستجيب لحركة و بزبي ينتصب. لم اتردد و انزلت يدي لاتحسس زبه فوجدته ممشوقا كالصخر من شدة انتصابه و كان لا يزال يقبلني و هو يضمني الى صدره بلهفة لينزل بيديه الى حزامي و يفكه و ينزع عني بنطالي و نزع عني كل ثيابي ثم تعرى امامي و قفز امامي زبه الكبير اوه امسكته بيدي و داعبته و وضعت شفتاي لتقبيله و تذوقه و انا بالكاد اضعه في فمي من شده ضخامته ثم شعرت باصبعه على ثقبة طيزي يداعبني كانت ثقبتي تنبض و احتاج ان اتناك الان عندها اخرج زبه من فمي و كان مبلل بالكامل ثم ادخله الى اعماقي و بدأ ينيكني بكل قوة حتى تضربني خصيتاه على مؤخرتي و كنت امسك زبي و ادعكه في ذلك الوقت بقي ينيكني اوه ااه ااه اوه و كان يقرص حلماتي بكل قو لمدة طويلة و انا اتأوه و اصرخ باسمه حتى انفجر بداخلي و انزلت لبني على يدي ثم امسك يدي و لحس حليبي منها اوه كم اعشق ان اتناك مع رجل مثير .