تعرف كمال منذ مدة على فتاة لاتينية مثيرة جسمها مشتعل م خصوصا انها تملك طيز كبيره تستطيه ان تجنن بها اي رجل طوال موعد العشاء معها ينظر فقط الى مؤخرتها و هي تتحرك و هذا جعله لا يستطيع الانتظار حتى ينتهي العشاء و يصطحبها معه الى منزله … كانا الان في غرفة نومه في اللحظة التي دخلو فيها من الباب جذبها اليه و بدأ يقبل شفتيها اللذيذتين و في نفس الوقت يلمس كل جسمها من فوق ملابسها حتى وصل الى مؤخرتها و بدأ يدعكها بيده و يعصرها ثم بدأ يقلعان ملابس بعضهما حتى ظلت بملابسها الداخلية فقط … فجأة وضعا يدها على صدرع و ابعدته ثم همست شاهدني فقط صعدت الى السرير و جلست على يديها و ركبيتها ثم انزلت ملابسها الداخلية و فارقت رجليها كانت مؤخرتها الكبيرة تقفز من مكانها عندما تحركها جعله هذا يريد ان يلمسها فقط بعدها فارقت رجليها حتى ظهرت ثقبة طيزها و بدأ تدعك نفسها باصابعها و تعش على شفتيها كانت صورتها مثيرة نار هكذا لم بعد يستطيع ان يشاهد فقط و زبه اصبح منصبا نار … جاؤ من ورائها و امسكها كانت مؤخرتها ناعمة مثل ملمس بشرتها بدأ يدعكها بيديه و يعصرهما ثم وضع وجهه بين شفتاي مؤخرتها و بدأ يلحسها بلسانه و ينيكها بثقبتها به عندما اخرج لسانه كان طيزها مبلل و مستعد للنيك امسك بزبه المنتصب و بدأ يدعكه بين مؤخرتها و يجعلها تحس بحرارته ثم ادخله و بدأ ينيكها حتى تقفز مؤخرتها الكبيرة من مكانها و تتخبط بيضاته معها و هي تغنج اوه نعم هكذا اااي اااه اه اه اه بعدها تمدد على السرير و صعدت فوقه بدأ تدعك مؤخرتها على جسمها ثم ادخلت زبه الى ثقبتها مرة ثانية و بدا تقوم و تجلس عليه و نزلت ببزازها و بدات تدعكهم على وجهه ثم ادخلت حلماتها الى فمه و بدأ يرضعها بقي ينيكها بمؤخرتها لمدة طويلة حتى انفجر بداخلها اوه كم يحب المؤخرة الكبيرة