كانت سوزي في الحمام تستحم و تفكر باصوات نيك جامد الذي سمعته يخرج من بين ابنتها و هي تتناك على يد زوجها لقد كان يمتع ابنتها بزبه الكبير لقد لاحظت حجمة من تحت سرواله كانت ابنتها تصرخ بكل قوتها و تغنج لقد كانت تريد مثل ذلك النيك و كات ساخنة و هي تحس بالماء ينزل على كل جسمها المثير بزازها اللذاذ و مؤخرتها و كسها الاحمر عندما خرجت ذهبت الى غرفة نوم ابنتها و لم تدها يبدو انها ذهبت الى تمارين الصباح و كان زوج ابنتها رامز نائم على السرير و من فوقه لحاف بغطي جسمه صعدت الى السرير و تمددت بجانبه ثم بدأت تلمس جسمه بيديها و تدعكه بطريقة ساخنة عندها استيقظ ببزازها امام عينيه و ابتعد عنها و لاكن تركيزها كان مع زبه فقط قال لها انت حماتي ماذا تفعلين و عندما امسكت بزبه و بدأت تدعكه بدأ يفقد السيطرة و خصوصا عندما همست في اذنه اريدك ان تنيكني ثم بدأ تحرك يديها على زبه و تعصره و نزلت عليه بفمها و رضعتهم و لحسته من رأسه الى بيضاته الساخنتين كان طويلا جدا جدا و بعد ان بللته تماما رفعت رجليها لتريه كم كان كسها مبللا و شفراتها منتفخة من محتنتها عندها جاء و ادخل زبه كانت تحس بع في داخل اعماق كسها و كلما نظنت انه ادخله كله تشعر به يدخل اكثر و اكثر ااااه اااي اااااه و لاكنها لم ترده ان يتوقف ثم نيكها بكل سرعة و قوة اااااياي اوه نعم اااه ااااه عندها دخلت ابنتها عليهم و لاكنهم كانو مستمتعين اكثر من ان يتوقفو و زبه كان في داخلها كانت غاضبة في الاول ثم بدأت تسخن من مشاهدتهم هكذا قلعت ملابسها و بدأت تستمني و تشاهدهم في وضعيات ساخنة حتى انزلت مائها و هو انزل لبنه الساخن على وجه امها و بعد ان هدأت من الارتعاش بدات تصرخ على زوجها و لاكن امها كل ما تفكر به انها حققت امنيتها اوه نعم .