كنت انا و حبيبتي نعيش في نفس الشقة و بالطبع الناس يرونا كصديقتين فقط و لاكنها في الواقع حبيبتي السحاقية التي اعتبرها مثل زوجتي استيقظت في الصباح لاجد مكانها في السرير بجانبي فارغ ذهبت الى الحمام و انا ارتدي ملابسي الداخلية فقط و وجدتها تقف اما المرأة و هي ايضا ترتدي ملابسها السكسية لم استطع ان امنع نفسي ذهبت و عانقتها من الخلف و هي ادارت نفسها و بدانا ننظر الى بعض و كأننا نقرأ افكار بعضنا اقتربت مني و لحست شفايفي بلسانها اخرجت لساني و بدأت الاعبه بلسانها ثم قبلتني بعنف و لهفة امم قلعت لي ملابسي حتى اصبحت عاريه امامها امسكت بثدياي بيدها و بدأت تمخضها و تعصرها ثم ابتعدت عني و ذهبت لتستحم ذهبت انا الى غرفة النوم لانتظرها و لاكني لم استطع ان انتظر اكثر كسي كان يوجعني انحنيت على السرير ثم نزلت كيلوتي و بدت ادعك نفسي و اغرس وجهي في المخدة لكي لا يسمع احد صراخي و بينما انا اداعب نفسي شعرت بيدها تمر على ظهري و ثم دخلت يها بن مؤخرتها و بدات تنيكني باصعها في مؤخرتي و في نفس الوقت تدعك كسها ااه اااه ممم كان صوت تغنيجها مهيج و كل صرخة اشعر بها في كسي و كان ملاية السرير تمر على حلماتي المنتصبة الحساسة و تزيد من متعتي و عندما ظننت اني لن اتمتع اكثر وضعت كسها من الوراء على كسي و مؤخرتي و بدأ تسحق علي و تدعكه على كان شفراتها الوردية المعشلة تمر على شفراتي الحساسة و فجاة لم نعد نتحرك ببطئ على بعض لم نصبح مسيطرين على اجسامنا و كل واحدة تدعك الاخرى و نغنج حتى فجاة انفجر كسي برعشة من اللذة و هي سقطت فوقي و بزازي يدعكون ظهري و تقبل عنقي و تعضني بخفة حتى هدأت انفاسنا و اخذبتني في حصنا و بقيت ارضع في الذ بزاز و اشهة حلمات حتى نمت و هم في فمي .تصفح موقع iporntv.info الواسع المغطى بالكامل بفيديوهات سكس افلام ياباني عربي الممتعة واكتشف هذا الكنز المدفون من فيديوهات افلام ياباني المثيرة الذي كنت تبحث عنه على الانترنت طوال حياتك التعيسة. تجعل صفحاتنا سهلة التنقل من السهل للغاية الخوض في أعماق فيديوهات افلام ياباني الإباحية المثيرة حتى تتمكن من اكتشاف جوهرة من جواهر أفلام افلام ياباني المخفية التي تحتاجها لتجلس وتسترخي أمام الشاشة وهذا المشغل الرائع وتستمني وتفرغ لبنك على هذه الجميلة العربية وهي تتعري وتمارس الجنس. امنح iporntv.info شرف أن يكون قبطانك في هذه الرحلة عبر بحر أفلام افلام ياباني الإباحية العربية، وسوف نتأكد من أنك لن تتوه في البحر أبدا.