كان جو اليوم رائعا و كنت متحمسة لقد كان حبيبي مسافر لمدة شهر و لم احظى ب سكس جامد كل هذه المدة الطويلة و لاكن كان اليوم الموعود الذي سبأتي فيه رغم اني كنت استمني كثيرا في هذا الشهر لاكني اشتقت الى الزب الحقيقي الساخن ففتاة سمراء بجسمها المثير تحتاج رجلا حقيقي ليسعدها . عندما سمعت المفاتيح في باب المنزل صعدت فوق السرير و عندما سمعت صوت حبيبي قلت له في غرفة النوم عندما دخل بدأت احرك يدي على جسمي مرحبا بحبيبي كسي اشتاق لك ابتسم و اقترب الي و حضنني و بدأ يحرك يده على كل جسمي و يشمني اوه هذا جعل جسمي متشوق له اكثر دخلنا في قبلة ساخنة لمدة طويلة ثم بلهفة و سرعة بدأنا نقله ملابس بعضنا حتى اصبحنا عاريين تماما حملني فوق السرير ثم فارق رجلاي و بدأ يحرك يديه على كسي و شفراته و ينظر الي و انا اغنج تحت يديه ثم وضع فمه علي و بدأ يرضني و يلحسني و بلعق شفراتي و اظن اني سمعته يهمس اشتقت لمذاقك الحلو ثم ادخل لسانه و بدأ ينيكني به اااااه عندها قمت و امسكت بزبه الذي كان منتصبا جدا قبل حتى ان احط يداي عليه بدات ادعكه و اخرك يداي عليه اوه كم اشتقت له ادخلته الى فمي و بدأت الحسه من رأسه لبيضاته و اقبل رأسه ثم بدأت ادخله و اخرجه من فمي بقوة حتى تسمع اصوات مصي له . مددني على السرير و رفع رجلاي على كتفيه ثم ادخل زبه الى كسي و نيكيني به ااااه كان كسي الممحون يصرخ من المتعة الان بقي ينيكني لمدة طويلة علمت كم اشتاق لكس ايضا بعدها اخرجه و ادخله الى ثقبة طيزي و بدات تتمدد بقد تقلصت بسبب قلة النيك فيها و هذا جعلني احس بمتعة اكثر بدا يخطب بي حتى اصبنا نلهث مها بعدها مددته و صعدت فوقه و جلست على زبه تركته بداخلي و بدأت اقبله بلطف و انفاسنا مرتفعة حتى احسست به ينفجر بداخلي اوه كم اشتقت لهذا