التقى الشاب مع فتاة تمارس له الاستمناء و تركته يستمتع و هو مستلقي على ظهره دون ان يفعل اي شيئ حيث كان منتشيا بيدها الناعمتين و هما تتمران على زبه بطريقة مستمر و هو يتلذذ و يصرخ من الشهوة و يطلب منها المزيد . كان زب الشاب كبيرا جدا و غليظ بلون ابيض حيث كان الفتاة تلف يديها عليه بصعوبة و لم ينزع ثيابه بل اخرج زبه فقط من سوستة بنطلونه اما الفتاة فكانت لها يد بيضاء جميلة جدا ملساء و امسكت الزب و بدات الاستمناء بكل قوة حيث كانت يدها الناعمة تلامس الزب و تعطيه احلى ما يشتهي من اللذة و المتعة الجنسية الحارة و الساخنة
و كلما كانت اليد تمر على الزب كلما زاد انتصابه وطوله و تعالت معه الانفاس الحارة من الشاب الممحون الذي اعجبته الطريقة الساخنة لاطفاء محنته خاصة و انه كان قادرا على ان ينيكها و يدلع زبه بكل راحة و حلاوة . اما الفتاة فكانت تتمنى طبعا لو ان هذا الزب الكبير الجميل كان داخل كسها او طيزها حتى تستمتع بالنيك و السكس الحقيقي و تطفئ شهوتها التي تحرقها لكنها كانت راضية باعجاب حبيبها بيدها و طريقة الاستمناء الشهية التي ترفع الشهوة مثلما كانت تفعله مع الزب الذي انفجر اخيرا على يدها بالمني بطريقة حارة جدا و مثيرة