مآحلاها ابتسامة في سكس مكسيكي، ابتسامت جاين المثيرة للكاميرا، تجعل من جسمك يرتعش من الاثارة، بفخذاها الكبيران والتنورة الضيقة على موخرتها البيضاء، و نهديها الضخمين كل هذا جعل منها فتاة لا تضاهى. صديقها يصور تلك الموخرة المنفوخة كالطاووس، ويطلب منها ان تبدا القفز لكي يرى موقخرتها وهي تهتز يمينا ويسارا؛ طلب منها الانحناء، امسكها من موخرتها و احكمها، كان دبرها يظهر بشكل واضح للغاية، وكسها يظهر بشكل غريب و كانه حزينو ويفتقد للحنان و الحب والاثارة …
اتى وقت الجد، حينها اخرج صاحب جاين زبه المخيف، الذي كان يشبه افعى ضخمة، وادخل قضيبه في دبر الموخرة البيضاء لجاين، هذه الاخيرة التي تنهدت ما ان دخل الزب لينسيها تعب اليوم باكمله، وتنتشي بالاثار الجنسية في سكس مكسيكي خطير. الرجل مصمم على ان يعذبها، لا يابه لصراخ جاين ابدا، الفتاة تتارجح من نهديها الكبيرين فوق السرير، و الرجل بكل جنون يدخل زبه ويخرجه بكل حرارة، وعنفوان، الامر يمشي بسرعة والايقاع يرتفع، المسكينة تتلذذ صارخة آآآه، ممممم، نعم، نعم، آآآآه …
تتغير الوضعية و يطلب الرجل من جاين ان تنهض، وتجلس فوق يبه الكبير من كسها، لم تستطع الرفض؛ و ما ان جلست فوق الرج و ادخلت كسها حتى احست وكان فوادها يخدش، احست وكان الماء ينزل من كسها الرتب المائل، بدات تسرع، والنيك علي الطريقة المكسيكية يلتهب شيئا فشيئا، تصعد و تنزل فوق قضيبه الضخم، تنزل وتصعد، و النشوة الجنسية تملأ المكان، الرجل يتلمس اوشام جاين في ظهرها، بينما المسكينة تتناك من طيزها وبكل قوة، بينما هو لايحس بشيء هذا السكس المكسيكي اخذ مجرى آخر، فموخرة جاين اصبحت تتمايل يمينا وشمالا، وخصوصا ان موخرتها الضخمة اصبحت تلعب كموخرة الفرس الجامح،صبت الزيت على موخرتها، لتزيد من حدة النشوة الجنسية ، وتزيد من قمة الاثارة التي في جوارحها، واضعة راسها فوق مخدة السرير، فاتحة طيزها الجذاب. هنا انتهى السكس المكسيكي بركوع جاين فوق رجلي صاحبها، وهي تمص و تلحس زبه، مبللة اياه، بقى الحال هكذا الى ان اوقفها صاحبها ، ماسكا قضيبه، مقتربا من فمها و نهديها، امرها ان تفتح فما كليا، و بدا يستمني فوق نهديها الضخمين، الى ان اخرج ذلك المني الذي يشبه الحليب الناعم، داخل فمها و وفوق وجهها، ثم اقترب الى اذنها و اخبرها انا هذا هو عقابها الذي تستحقه لانها لم تسمع الكلام جيدا.