كان من روتيني اليومي ان اجري كل صباح للحفاض على جسمي الرشيق و لاكن كان يشغل تفكيري اليوم هو رفيقي في السكن كن يسكن معي لمدة شهر و كل ما افكر فيه ان اعمل معه نيك جامد كان مثيرا جدا اكملت جري و عندما دخلت الى المنزل كنت لا ازال الهث عندها رأيت يخرج من الحمام و يرتدي سروالا فقط و عاري من فوق اوه كم كان جسمه جذاب و عضلاته اقتربت منه حتى اصبحت اجسامنا تكاد تتلامس و كنت لا ازال الهث عندها تحولت نظرت عينيه و اصبحت ارى الشهوة فيهما ثم جذبني اليه و دخلنا في قبلة جعلت جسمي يصبح نارا بدات يدي تلمس كل مكان في جسمه و اتمتع بعضلاته امم وهو ايضا كان يلمسني في كل جسمي بعدها بدأنا نقلع ملابس بعضنا بسرعة و لهفة ثم جلسنا على الارض وضع يديه على فخداي و فارق رجلاي و بدأ يقبلني و يدعك كسي الساخن بيده اممم ثم انزل فمه و بدأ يرضعني و يلحس شفراتي حتى جعلني اصرخ و اصبح كسي مبللا بالكامل بعدها وقف امامي و جلست على ركبتاي قلعت له سرواله و امسكته بزبه بدأ احرك يدي عليه بسرعة ثم ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه حتى يسمع صوت الرضع مع تاوهه بعدها حملها بين يديه و مددها على الارض و بدأ يدعك زبه من كسها الى ثقبة طيزها كانت تحس به ساخنا و منتصبا اااه نيكني الان لا استطيع ان اصبر اكثر في تلك اللحظو بدأ يزمجر ثم ادخله بداخل كسي و نيكني بقوة و سرعة ااااه اه امم اه و بعد فترة اخرج زبه جلست على يداي و كبتاي امسك بمؤخرتي و بدأ يلعقها و يعصرها ثم احسست به يفارقها و يدخل زبه الطويل في ثقبة طيزي احسست بها تتمدد و هذا جعلني اتمتع اكثر كان كل ما اسمع ثوت تغميجي و تاوهه و انفاسنا المرتفعة و تخبيط بيضاته على مؤخرتي بقي ينيكني حتى انزل منيه ووصلنا الى ذروة النشوة السكن معه سيكون ممتعا من اليوم
استمني على الأفعال الجنسية المذهلة في الفيديو المسمى نيك جامد مع رفيقي في السكن المثير . وهو إنتاج عالي القيمة حيث يمكنك مشاهدة الميلف المثيرة تقوم بأفعال جنسية صعبة. استمتع بالحركة الساخنة والعري النقي والجنس الجنوني والنشوة الجنسية الحقيقية. الموقع ملئ بفيديوهات الرائعة مثل نيك جامد مع رفيقي في السكن المثير الذي يعتبر واحد من ضمن مجموعة ضخمة، فابدأ بمشاهدة المحتوى المناسب دون الحاجة إلى الدفع. الفتاة المثيرة الموجودة في الفيديو تبذل قصارى جهدها في ممارسة الجنس بكل الأوضاع والأشكال لجعل هذا القضيب يطلق لبنه، شغل نيك جامد مع رفيقي في السكن المثير وستطلق لبنك مثل هذا الشاب بكل تأكيد.