في هذا الفيديو اسخن سكس جامد مع حبيبتي الجميلة في هذه اليلة عندما قررنا ان نعمل فيديو نصور به نفسنا و نحن في كل الوضعيات الساخنة وضعت حبيبتي الكاميرا بجانب السرير ثم صعدت الى السرير بملابسها المثيرة و كنت انا عاري تماما في انتظارها ان تأتي … قلعت ملابسها ثم جاء و هي تحبو بيديها حتى اصبحت جسمها العاري فوق جسمي و انا احس ببزازها الكبيرتين على عضلات صدري و بطنها الرقيق الناعم فوق بطني و ثم كسها المحلوق الناعم على زبي الذي بمجرد ان شعر بكسها حتى اصبح منتصب مثل جذع الشجرة بدأت تقبلني قبلة ساخنة و مبللة و عضت شقتي السفلى بكل اثارة ثم نزلت الى عنقي و عضتني بخفة و هذا جعلني اتنهد و انا اسم رائحتها الجميلة و شعرها ينساب على جسمي ثم لعقتني في عضلات بطني حتى وصلت الى زبي و مصته و رضعته بكل براعة و اتقان و هي تنظر لي اتعدب بعينيها الجميلتين بقيت تمصه و تلحسه من رأسه الى بيضاتي حتى بللته تماما ثم وقفت و جلست على زبي و بدات تدعك شفراتها مع بيضاتي و انا احس ببلها ينزل علي ااه اااه كان زبي مستعد لينيكها و يخبط فيها عندها قامت و بدات تدخله و تخرجه من اعماقها بكل سرعة و قوة و هي تعض على شفتيها و تغنج تغنيج يجنن اجدع رجل امسكت بزازها التي تقفز و بدأت اعصرهم بكفي كانت ناعمة لدرحة لا تصدق و كنت اقرص حلماتها المنتصبى بين اصابعي ثم بعدها قامت و اخرجت زبي من كسها ثم امسكت بمؤخرتها و فارقتها و امسكت انا بزبي لتجلس عليه بثقبتها اوه كم كانت ساخنة نااار بدات تجلس عليه و تنهض و انا احرك جسمي لادخله الى اعماقها اكثر و اكثر و بعد مدة طويلة من النيك شعرت بزبي يقذف بداخلها اسخن حليب عندها بدات تلهث و سقذت فوقي و زبي لا يزال بداخلها و بقيت هكذا في حضني حتى هدأنا .