في تلك الليلة دخلت الفتاة على حبيبها فوجدته وحيد في الغرفة يداعب زبه بملل الى ان التفت فوجد حبيبته تنزع ملابسها نظر الى تلك المؤخرة البيضاء تؤسف عما كان يفعله في تلك اللحظة هي ايضا كانت تريد الجنس نزعت كل ملابسها لتجلس على فمه و لسانه ليلحس و يداعب ثقب مؤخرتها الوردية مما جعل سوتها ساخنة و رطبة لكن ليست جاهزة للزب بعد انها تريد النيك من المؤخرة و يشبع غريزتها الجنسية اما الآن فقد استلقي صديقها في السرير لتأتي هي و تجلس على الزب المنتصب بدأ يدخله بكل هدوء و حذر ليترك لذة الجنس و بعد الحك و الدك ادخل نصفه لكن هي تريده كاملا فمع دلك بدات تقفز ببطئ آملة ان يدخل كله و هي تتعصر و تئن من الشهوة ذلك مما يبو انه اول نيك من المؤخرة لها بدأت بالقفز على الزب بسرعة تتزايد ببطئ الى ان امرها حبيبها بوظعية الحيوان فدلك لتكون المؤخرة مرفوعة لسهولة النيك و دخول الزب
بدأ حبيبها بادخال زبه في المؤخرة البيضاء والفتاة تمسك بفخد حبيبها نعم انه هو مصدر الشهوة هو الوحيد الذي سيشبع غريزتها الجنسية انها تصرخ مجددا وهو يدخله بقوة و دون رحمة الى ان دخل كاملا اصبح الزب زلقا جدا ليدخلو يخرج من المؤخرة البيضاء و هبي تئن و توحوح و تقول نعم اكثر و اكثر يا حبيبي الان ادارها الى ظهرها و امسك ساقها فهي كانت في اعلى شهوتها لاتريد غير الزب انزل ساقها و هي ظغطت على المؤخرة الكبيرة ذلك ليزيد شهوة للرجل الان كل ما تريده الفتاة هو ان يقذف فوق تلك المؤخرة البيضاء بعد كل الجنس الممارس في تلك الليلة التي لن تنسى امرت الفتاة حبيبها بانه كلما اراد تشبيع نفسه فليتصل بها