نيك جامد استاذ الجامعة و تلميذته الدلوعة الولعة حصة ساخنة
في هذا الفيديو المثير اسخن نيك جامد و يبدا عندما كنت في الفصل انا استاذ في الجامعة و في هذه الايام الاخيرة كنت اتلقى اشارات سكسية من طالبة في فصلي و لا اكذب لقد اعجبني هذا كثير لقد كانت مثيرة و خصوصا لما تنحني امامي و هي ترتدي تنورتها القصير لتظهر لي مؤخرتها الجميلة اوه كانت دائما تلعب ببزازها و انا اشرح الدرس حيث لا اعود استطيع ان اركز على اي شيء اقوله و اليوم عندما نتاهت الحصة و رحل جميع الطلاب بقيت هي في مكانها في الطاولة قلت لها يجب ان تذهبي الان او ستعاقبي وقفت ووضعت يديها على صدري ثم همست في اذني و ماذا اذا كنت اريد ان اعاقب عندها اقفلت الباب ثم جذبتها فوق حجري و انزلت لها تنورتها و معها ملابسها الداخلية امم مؤخرتها ناعمة و جميلة بدأت اعصرها بين يدي و ادعكها ثم بدات اضربها حتى تقفز من مكانها و تركت علامات يدي حمراء عليها ثم بعدها قامت و هي تبتسم و جذبتني اليها في قبلة ساخنة و ممحونة ثم نزلت على ركبتيها و فتحت سروالي و انزلت عندها خرج زبي الممحون يقفز امسكته بين يديها الناعمتين و بدات تدعكه و تعمل لي اسخن مساج جربته في حياتي اوه كنت الهت و اتاوه و هي تقول لذيذ اممم لذيذ بقيت تمصه حتى اصبحت لا استطيع الصبر اكثر رفعتها فوق المكتب و فارقت رجليها ثم نزلت الى ما بين فخذيها و فتحت لى فخذيها واخذت امص والعب فى كسها و امص شفراتها و هى تتأوه من المحنة و تقول ااااه كسى اممم مصني مصك حلو و انزلت شهوتها الأولى و شربت ماء كسها و ادخلت لسانى فى كسها وكان مثل الفرن كانت تفرز بدون توقف و تتمحن و تتاوه و تغنج عندها ادخلت زبي و بقيت انيكها بكل قوة كان ناعمة و مبللة و ساخنة ثم اخرجت و ادخلته الى طيزها الذي كان صغير و تمدد مع زبي بقيت انكسها حتى انزل حليبي عليها و قالت و هي تبتسم و تمسح فمها هذا افضل عقاب حصلت عليه .
شارك الفيديو: