لواط ساخن مع استاذي فوق مكتبه
في هذا اليوم كنت هايج جدا و عايز اتناك بأي طريقة نيك لواط يطفي لي ناري و كنت في الحجر في الدرسة لوحدي مع استاذ اللذي يراقبني جذبت مجلة شواد ساخنة لكي رفه عن نفسي و امرر الوقت عندها شعرت باستاذي يقف فوقي و اخذ المجلة ثم قال لي ان متناك اذا لقد كنت شاكك فيك اذا اردت اريد ان اجربك و لاكن بشرط ن يبقى سر بيني و بينك فجأة شغرت بالحماس و بثقبة طيزي تنبض من اللهفة و قلت له طبعا سر عندها وقفت امامه و قلعت ملابسي ثم انحنيت و فتحت طيزي علي الاخر فوجدت الاستاذ ينظر الى طيزي و قد بدأ لعابه يسيل من الشهوة و زبه ينتصب كنت لا ازال ارتدي كيلوتي قلعته و بدأ احرك يدي على فتحتي ثم بعدها اقتربت منه و انا ازحف و انزلت سرواله ثم امسكت زبه دون اي معارضه منه و بدأت ارضع و الحس زبه الساخن اللذيذ حتي اصبح كالحجر فقام بحملي و مددني على مكتبه و بدأ في تقبيل شفتي وصدري ثم امسك مؤخرتي ادخال زبه في طيزي وانا اتأوه و اغنج من النشوه و اطلب منه المزيد وهو يدخل ويخرج زبه و يمسك صدري بيديه حتي انزل لبنه في طيزي كان ساخن و لذيذ ثم اخرج زبه و كان لا يزال فيه لبنه اجلسني على ركبتاي امامه و ادخل زبه في فمي و بدأ ينكني من فمي حتى يصل الى حلقي و كنت اتذوق طعم لبنه كنت احب ان اتناك و انا على ركبتي و تحت رحمته ثم بعدها امسك زبي المرتخي و بدأ يلعب به بين يديه حتى اخرج بعض رشات لبني و منذ ذلك اليوم اصبحنا نلتقي كل يوم .
شارك الفيديو: