الإبن َالام
تدخل الأم المليحة الحسناء على ابنها غرفته فتجده ممداُ يتحسس قضيبه وقد أخرجه فيسرع بإخفائه و يتحرج منها غلا انها تداعبه و تبتسم و تعمله انها علمت ثم تستعرض أمامه جسدها المليح فجسدها غض ملفوف بض ببشرة ناصعة بيضاء و طيز ساخنة وكذلك زوج بزاز واقفة متماسكة خطيرة. تخلع ثيابها السفلية و تريه طيزها فيتمطى زبه من جديد. كان الابن المراهق يستمني إلا أن الأم المليحة الحسناء تدلع ابنها تمص زبه و تتناك منه إذ التقطته وقام في يدها فراحت تدخله ببقها و تلحسه و تمصمصه بقوة وتلعب به ثم راحت تأكله بكسها فتقعد عليه و تتناك منه بقوة فتهبط و تصعد حتى أمتعت ابنها وهي كذلك.
شارك الفيديو: