البنات الجميلات العاريات
في هذا اليوم كنت اتمشى عندما لمحت شاب كنت اعرفه منذ ايام الدراسة و كان الشاب الوسيم الذي كل فتاة تريد ان تعمل معه سكس جامد و لاكن حبيبته كانت دائما معه و لم احصل على فرصة لكي اجرب زبه الكبير الذي انا متأكدة سيكون في مثل وسامة وجهه بدأنا نتحدث قليلا و سألته عن حبيبته لاكنه قال لانهم انفصلو منذ سنتين و سماع هذا افرحني عندها عزمته الى شقتي بحجة ان الشمس حارقة و عندما دخلنا الى غرفة الجلوس جلسنا على الكنبة ثم اقتربت له و بدات اهمس له كم كنت معجبة به و لازلت حتى الان و لمفاجئتي قال انه دائما كان يلاحظني و الذي يثيره اكثر رجلاي الجميلتين تفاجئت في الاول كان الكل يجامل جسدي المثير و لاكن و لا واحد فيهم عبر عن اعجابه برجلاي و لا اعرف لماذا حتى جعلني ساخنة و مثارة اكثر عندها قلع لي حذائي ذو الكعب العالي و بدأ يدعكهم بين يديه بطريقة ساخنة و مثيرة اوه لم اعرف ماذا حل بي كان كأن يديه تلعبان بشفراتي بالطريقة التي يحركها ثم بعدها اخرج لسانه و بدأ يلعق اصابعي و يمصهم و يرضعهم اممم اااه اااه لم اعرف كيف اصبحت خارجة عن السيطرة و اغنج و اريده ان يلمسني هكذا اكثر و اكثر بقي يلحس و يقبل رجلي حتى بللهم تماما بلعابه و رأيت كيف زبه منتصب تحت سرواله كان على اخره ايضا مثلي تماما ثم بعدها اجلسني على يداي و ركبتاي و امسك مؤخرتي و بدأ يقبها كان نظيفه وبيضاء فبقى يلحس بلسانه حولين طيزي و في فرقتي و يضربني عليها حتى تركها حمراء و علمات يده عليها وانا بموت و جسمي بيتنفض مع كل لحسة منه واهاتي بقى صوتها عالي ثم بعدها ادخل زبه الكبير و نيكي لمدة كبيرة و كان تغنيجي يجعل اجدع راجل ينزل ثم بعدها اخرج زبه و انفجر بلبنه على رجلاي كانت اول مرة احسب دفئ و لزوجة مني على رجلاي و كانت تجربة لن انساها .
شارك الفيديو: