طبيبة و الصناعي
طبيبة مثيرة ممحونة لا تستطيع مقاومة زب عيانها و تنزل عليه باقوى جنس فموي و كان هو ممدد لما جائت تفحصه و لاحظ انها قفلت الباب بالمفتاح و لما امسكت زبه لتفحصه انتصب مثل العمود بين يدها الناعمة و بدون ان تشعر بدات تحلبه له و تلحس شفتيها مثل القطة الجائعة و لما سمعت تاوهه من المتعة نزلت عليه و مصته و لحسته حتى بلعت منيه و استمرت بلعقه حتى ارتخى تماما .
شارك الفيديو: