عايز انيك بزازك
كانت صاحبتي زميلتي بالجامعة أولى جامعة الجميلة غاضبة من أمها فاتصلت بي أمها كي أصالحها ولما لم تستجب عرفت الأم كيف تأتي بها و من هنا رحت أنيك صاحبتي و أنيك امها السكسي التي تمتعني بنيك ثلاثي ساخن جدا فشدتني من قميص بسكسية ودلع كبير وراحت بي على فراشها وألقتني عليه وراحت تقبلني ثم فتحت لي ساقيها وبان لي كسها الذي لم أستطع مقاومته فرحت ألحس و امص و ارضع ثم جعلتني أنيكها فظلت تتأوه وتتمحن و تأن حتى هرعت إلينا ابنتها و من هنا بدأت أنيكهما معا بكل قوة اتلذذ بهما.
شارك الفيديو: