عنتايل المحله مدرب الكرتي
حين كانت الفتاة تمص زب ابوها كان واقفا و زبه في انتصاب مدهش و لم تكن الفتاة تعلم ان ابوها نياك الى ذلك الحد فهو حين اقترب منها اخبرها انه ممحون و رغم انها خجلت الا انها من شدة حبها له وافقت على امتاعه . و ظنت في الاول ان ابوها سيقذف حليبه بسرعة بمجرد ان تمص له لانها جميلة و مثيرة و لها فم ساخن و لكنها كانت مخطئة فابوها كان ذو شهوة قوية جدا و حن ادخل زبه في فمها كبر الزب اكثر و كان غليظ و له خصيتين كبيرتين و البنت امسكت الزب بيدها و راحت ترضع الزب . و وجدت الفتاة في الاول لذة جميلة و لكن الاب ارتفعت شهوته و صار عنيف معها حيث كانت تمص زب ابوها و هو حين سخن دفع بزبه بقوة في فمها و هو ينيك الفم بحرارة كبيرة و لم يتوقف عن دفعه الى فمها رغم انه ادخله كاملا في حنجرتها و البنت لم تقدر على الكلام فقد كان زب ابوها كبير جدا
و شعرت الفتاة انها تختنق بشدة من صلابة الزب الذي كان مثل الموزة و الاب رجل مسن و مع ذلك يملك زب ينتصب بشدة و هاجت شهوته الى درجة انه حين دفع بزبه في الحنجرة احس بحرارة اكثر و بدا ينيك الفم ويدخل و يخرج كما لو انه ينيك الكس . و البنت اختنقت و رفعت يدها و هي تشير له بالتوقف و لكن الاب كان في ذروة المتعة و الشهوة و من المستحيل ان يتوقف و هو في تلك اللذة و زبه في الفم و صار يضخ بزبه في فم بنته بلا توقف و هي في كل مرة ترفع يده و تضعها فوق راسها و تكاد تنتف شعرها . و بقيت تمص زب ابوها و هو ينيك بقوة كبيرة الفم بلا شفقة و البنت تكاد تتوقف انفاسها و تنتظر فقط متى يخرج ابوها شهوته و يريح فمها و يتركها تتنفس
شارك الفيديو: