قحاب خنيفر
مع قحبة تشتي الزب و هي مع نياك ما يرحمش واكن يخلط لها ويبوس فيها حتى سخنها و عراها و من بعد بدا يطبع لها الزب و يحصل فيه و يدخل و هي كانت على ظهرها توحوح اه اه و عاجبها الحال و الزب اللي كان فيها حلو و سخون نار و خلاها تحس روحها سخونة اكثر كي كان يبومبي و يطبع الزب في سوتها الضيقة الحنونة و جاب داخلها الشهوة و طير الزن بحرارة كبيرة
شارك الفيديو: