ممثل سوري ينيك
نيك حار مع حبيبي . كان حبيبي رامز يجلس مع صديقة و يشاهد التلفاز كان يقضي اغلب اوقاته معه لاكن اليوم كنت ساخنة جذا و احتاج لمن يلبي لي رغباتي و يبرد كسي الساخن اقتربت منه و جلست في حضنة ثم قلعت ملابسي من فوق و امسكت بثدياي الكبيرتان ز بدأت ادعكهما و اعصرهما احسست بجسمع يستجيب و حملني بيده و ادخلني الى غرفة النوم تاركا صديقة بدأ يقبلتي بحرارة و بلسانه ة بعض شفتاي المملوءتين ثم امسك ثدياي بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم يمص و يلحس حتى احسست ان كسي سيشتعل بالسخونة لم استطع ان استحمل اكتر و انزلت يدي حتى امسكت بزيه الكبير الذي اموت عليه كان زبه زاقثا و متصبا و كبيرا اعشقه بجنون امسكته بيدي و بدأت ادعكه بلطف لاعلى و لفوق حتى اصبحت ادعكه له بسرعة و عندما سمعت تاوه ادخلته في فمي كان طعمه لا يوصف و ساخن في فمي بدات ارضعة و الحس بسرعة لمدة طويلة رفعت شقتاي و بدأت اقبل بطنه و الحس بشرته و عضلات بطنه حتى وصلت الى حلماته اخرجت لساني و لاعبت حلماته به ثم ادخلتها في فمي امم بدأت ارضعها بلهفة جلست من فوقه و امسكت زبه بيدي ثم ادخلته الى كسي ببطئ حتى احسست انه دخل كاملا و بدات اطلع و انزل و هو ماسك بثدي يعصرهما و صوت غنجاتي يملأ الغرفة نزلت و بدأ يرضع لي كسي و يلحس ماءه ثم جاء من ورائي و ادخل زبه بكسي و بدأ ينكني بقوة و سرعة حتى اصبحت ثدياي تقفزان امسكهما و بجأ يعصرهما و انا اصرخ من اللذة اااه اااااه . جلست على يداي و ركبتاي و قربت له مؤخرتي و بدا يعمل لها مساج و يدعكها بيديه الكبيرتين و فجأة احسست بزيه الكبير و هو يدخل بمؤخرتي ااه كم احب هذا الالم الجميل بدأ ينيكني الاول ببطأ تم بسرعة جعلتني اتنفس بصعوبه و لايزال يعصر في مؤخرتي اااه اااه . جربنا بذلك اليوم كل الوضعيات حتى احسست بزبه منتصب و على وشك الانفجار اخرج زبه من طيزي ووضعه في فمي يدأت امصه و ارضعه حتى انفجر على شفتاي بلبنه لحسته بلساني امم مذاقه جعل حسمي يرتعش من النشوة .
شارك الفيديو: