نائب الرئيس الشرب رباعية
عدت بالامس من يوم عمل شاق في فصل صيف لا يرحم الكبير والصغير. تصيبني الشمس بدوار خفيف ولكنه متعب ومزعج يجعلني اتردد كثيرا في اجراء مشاوير مهمة في ساعات الظهر. المهم انني عدت مبكرا الي البيت في حدود الساعة الثانية ظهرا تقريبا. انا اعيش في بيت امي ولا يوجد بالبيت حاليا الا انا وامي بعد ان تزوجت اختي الهام منذ ثلاثة اعوام تقريبا من ابن خالتنا الذي يعمل مهندس بأحد البلدان الخليجية. واخي الكبير طلعت سافر هو الاخر الي قطر ليعمل باحدي الشركات في مهنة المحاسبة. وفي نهار هذا اليوم وجدت اختي الهام في البيت مع امي وكانت مفاجئة سارة لي فقد كانت غائبة عنا منذ فترة طويلة بالرغم من انها تعيش في بيتها بمفردها مع ابنتها الصغيرة. ربما يكون السبب هو بعد المسافة الكثير بين بيتنا الموجود في احد الاحياء الشعبية وبيتها الذي يقع في احد التجمعات السكانية الحديثة خارج العاصمة.
لم افكر قبل اليوم في اي شئ له علاقة بالسكس مع اختي الهام. لكن كنت دائما اتعجب كيف سيتحمل زوجها ان يتمالك اعصابه امام بزاز رهيبة التي كنت احلم ان ادفن بين انسجتها الطرية زبري العريض. كنت متأكد ان اعرض واطول زبر سيختفي تماما بين هذه ال بزاز الغير تقليدية. ولا اعرف بصراحة لماذا انتابتني افكار غريبة تدفعني لأن اتجرأ واقتحم حدود اختي الخاصة جدا. واستغل نومها علي الكنبة في البيت في المساء والهدوء يعم ارجاء البيت. دخلت عليها واقتربت بهدوء وبدأت في مسك بزازها الكبيرة وادعكها بكلتا يدي وشعرت بمتعة لا محدودة وكأنني لم اري بزاز كهذه من قبل. كنت اشعر انها بالرغم من نومها وغفلتها عما افعله انها تشعر بكل حركة وكل لحظة وتستمتع مثلما انا مستمتع بهذه الحركات وكنت اشعر انني الان علي مقربة شديدة من لحظات تجمعني معها علي السرير في غرفة النوم لنتبادل احلي لحظات الحب والسكس والرغبة. تأكدت من هذه الاحاسيس عندما وجدتها مستسلمة ليدي تماما ولم تبدي اي امتعاض حتي في ملامحها البريئة المثيرة. ووجدت انتصابا خفيفا في حلمات بزازها الكبيرة ومن خبرتي ان هذه علامة علي شعور الانثي بالرغبة الجنسية العارمة. وهذا كان ظني الذي جعلني اكثر جرأة علي مص حلمتيها وتبادل الحب معهم.
شارك الفيديو: